تسجي الإنسانية

 

 

 

تسجي الإنسانية

 

أينما تجد الخير و العطاء الحقيقي، لا بد أن تكون تسجي وراءه.
 فهي تلك الشجرة التي تمتد أغصانها إلى جميع قارات العالم، تنشر المحبة و الإنسانية دون مقابل، و ذاك هو الحب الحقيقي.


إلى جانب عملها الإغاثي و التعليمي و الصحي، تقوم مؤسسة تسجي بتوسيع نطاق أعمالها الإنسانية من خلال فتح دورات مجانية لتعليم اللغة الصينية لمن يرغب في تعلمها.
عبدالله و تسنيم و الكثير غيرهما من مختلف دول العالم يتلقون دورات لتعلم الصينية برعاية مؤسسة تسجي الخيرية.


هؤلاء الطلاب زادت رغبتهم بتعلم هذه اللغة، بعدما لمسوا حجم الخير و الإنسانية التي يحملها أعضاء تسجي في قلوبهم، و تعلم لغة هؤلاء الخيريين من شأنها تذليل عقبة التواصل مع أعضائها، كما تخلق فرص عمل جديدة للناطقين بها.


إن لغةً تتحدث بها مؤسسة تسجي الخيرية جديرة أن نتعلمها جمعياً.


لمشاهدة الفيديو اضغط هنا


 لمشاهدة الأخبار بالعربية


Comments

Popular Posts